-
من
عاشقة العترة إلى
غدوش ..
الحسّين اقدس عشقّ خلي سيطِ ينعرف ..
وهو دربي ومسلكي وعنه لاَ
ما انحرف ..
جنت انا بوسط
المهد وغيره ما اعرف احد ..
وجنت احس بدموع
امي .. اذا تبجي بإسى .. واختلط
دمه في دمي .. وعقلي مانسى ..
جنت اشوفه
قصتي و أجمل رواياتي .. جنت احقق بالحسّين ضامي غاياتي
حيدر حيدر
و
الجنون بداخلي في الحسين هو العقل .. من انادي ياحسين
بالله قلبيّ يتصل ..
يتهموني واعترفَ انا
لحسين انجرف ..
والله يا عالم احبه احبه .. انا لحد الجنون ..
من انوح القاني جمبه ، وناسي من اكون .. انا فاق جنوني عابسّ وعقلي فارقني .. انا حتى بالحلم لفظ اسمه جنني
حيدر حيدر
وارتبط قلبي بهواه ومن دماءه
يرتوي ..
اعشقه فطره ، واصل ، ورابطي بحبه قوي .. 
لو يطاردني الزمن ، ا
لحسّين اهو الوطن ..
القى بمحياه روحي ، اذا
جار الدهر ..
وراحتي لو زاد نوحي ، على
قطع النحر ..
ويا دمع يكفي جراحه تكفي
همومه ..
وهذا
لخجف من السماء ظل يمطر دمومه ..
على العهد باقي انا وما يغيرني احد ..
تبقى أهداف الحسين في ضميري الى الابد .. الا تهمني
كربله .. وما يهمني
حرمله
كٌل شيء العشاق يجري .. تصيير المعجزة .. ولو اموت احيى في قبري على حسين العزاء ..
انا باقي على العهد رافع شعاراتي ..
كربلائي للابد والضامي في ذاتي ..
حيدر حيدر
يا فاطمة قومي الى الطفوفي .. هذا
حسينَ كعبة السيوفي ..
ويافاطمة قومي الى الطفوفي هذا
الحسّين كعبة السيوفي ..
الارض تبكي والسماء واويلاه .. هذا
حسين بالعراءِ واويلاه ..
طبعاً احب هذهِ القصيدة ، لذلكَ اهديتكِ اياها :)
والحمدُ للهِ ، لانني حافظتها ، وللعلم لن استمع إللى أيّ قصيدة سوا لحسّين .. جداً احبببها
كُل التحايا لكِ حبوبه ، واتمنى رسالتي تنا حسنُ اعجابكِ ..