[تراب أقدام الرضا(ع)]

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجِّل فرجهم وارحمنا بهم والعن أعداءهم


سَتَخشعْ حَتْماً إِذا نَظَرتَ بِعينِ قَلبِكَ إلى هَذِهِ العَظَمَةُ للخَالِقِ القَدِيرِ سُبْحَانَه وَتَعَالَى

وبعد مُشاهدةِ الفيديو القّيِّم
إسأل نفسك
تُرى
هل أتَرَددُ مِن جَديدْ في تلبية نداءِ الله العَظيمْ في أَوقاتِ الصلوات ؟
وهَلْ أتَرددُ مِنْ جَديدْ في تَركِ معصيةٍ نَهانِي عَنهَا هذا العظيم سبحانه؟
وَهَلْ أُقصِّرُ في الطَاعاتِ التي تَجعَلُنِي قَريباً منه مَحبوباً لديه ؟
فلَعلي بذلك أقي جَسَدي الضعيف حرَّ جهَنَّم التي خَلَقها جبار هذه السماوات والأرضين



إنشرها ،، فلعلك توقظُ بها قلب غافلٌ عن الله تعالى
فيَرجع ويتوب إليه قبل فوات الأوان
وتَكونَ أنت سببٌ في عودته
فيصلك أجرُ كل طاعةٍ يُقبل عليها تأثراً بهذه التذكره
وأجر تركه لكل معصية تأثراً بهذه الموعظة


يا جبار السماوات والأرضين
أعنا على أنفسنا بما تُعين به الصالحين على أنفسهم
وارحمنا بصدنا عن معاصيك
واقبالنا على طاعتك يا رحمن يا رحيم