بيت أبو عبد العزيز
نور : اريام ليه ما نطلع
اريام : وين نروح
نور : مدري أي مكان
اريام : مدري ما افكر
نور : طيب راح اكلم صاحباتي لأني عن جد احس بالطفش
عبد العزيز دخل عليهم : السلام عليكم
نور واريام : وعليكم السلام
عبد العزيز ابتسم : مافيه غذا اليوم
نور : اكيد فيه
قامت هي واريام
عبد العزيز : اريام ابيكِ بموضوع
نور ابتسمت وطلعت عنهم
اريام : هلا اخوي
عبد العزيز ابتسم : اريام بدون أي مقدمات واي شي انتي انخطبتي
اريام بدون ماتسوي أي شي وبدون حركة : شنو شنو قلت
عبد العزيز نزل راسه : انخطبتي
اريام ابتسمت ودموعها بدت تتجمع بعيونها وبصوت مرتجف : عبد العزيز انت تمزح معي صح
عبد العزيز نزل راسه بألم
ليه كذا حظ خواته ليه
صدق بشرها انها انخطبت بس ما قال لها منوو إلا خطبها
لقاها تبكي مو قادر يقول لها
عبد العزيز : ما تبي تعرفين منوو إلا خطبك
اريام : منووو
عبد العزيز : أبو سارة
اريام : شنووو !!!!!!
عبد العزيز : براحتك وانتي ادرى بمصلحتك وانا ماراح اجبرك على شي انتي ما تبيه
اريام نزلت راسها
الأنسان إلا من صغرها تخاف منه يبيها
تتذكر دلع بنته سارة الأمارة والناهية
ابتسمت على حظها سنين وهي صابر يمكن في يوم يجي الأمل
لكن ماكان صبرها مع انسان
سكتت لييه شنوو اتوقع واحد متقارب من عمري ولا واحد اصغر مني
وقفت وبعدت عن اخوها ودخلت غرفتها
نور كانت تسوي الغذاء بلبس البيت كانت لابسة بجامة نوم ولامة شعرها كله
التفتت ولقت اريام داخلة غرفتها
حست ان صاير شي بس ماتكلمت
اخذت الأكل لصالة ونادت على اخوها يتغذا
نور : اريام ماراح تتغذا معنا
عبد العزيز : ما اضن
نور :عبد العزيز شنوو صاير
عبد العزيز وقف : نور تغذي انا طالع
نور رفعت راسه وطالعته
عبد العزيز نزل راسه وطلع من البيت
دخل سيارته
حركها ومشى
طل يمشي بالسيارة مو عارف وين يروح يشيل همه ولا هم خواته
ندى تطمن عليها
لكن نور
نزل راسه وهو عارف انه ظلمها من زواجها لأحمد
يحس انه ماسوى ولا شي لخواته ولا شي
اريام
من شبابها ومن دخولها لثانويه
كان كل يوم يخطبها واحد
لكن كان يرفضهم مايبي اخته تتزوج
مايبيها
تتزوج
وتتركه مع نور وندى لصغار
وماكان يبي يتزوج
والحين بعد شنوو بعد ماعنست اخته
يبيها تتزوج من انسان قاسي وكبير بالسن
تنهد حس انه مخنوق ماعنده حد يشكي له
غلط
أي غلط والحين قاعد يدفع لغلطه
.................................................. ..
بيت ابو ناصر
كانت شهد وابو ناصر وناصر ومها
ناصر : تعال حبيبي تعال ياربي اموت على ضحكتك
مها : ههههههه
أبو ناصر : كبرتوني وخليتوني جد
ناصر : افا يا يبا ما تبي تكون جد لخلودي حبيبي
شهد : اف ولدك كل شي فيه حلوو بس اسم خالد (( تذكرت خالد اخو غرام )) واااااع ما احب هذا الاسم
مها : حرام عليكِ الاسم حلوو
ناصر : اقول هذا ولدنا وحنا حرين فيه
شهد : طيب طيب اكلتوني بقشوري شنوو هذا
أبو ناصر : وانتي ما تعقلين
شهد : هههه يبه انـ
قطع صوتها صوت الباب يدق
وقفت شهد وراحت تفتح الباب
فتحته ولقت ياسمين ضمت شهد بسرعة وظلت تبكي
شهد : ياسمين !!!!!
ياسمين : تبكي
أبو ناصر : ياسمين يا بنتي شفيك
مها : ياسمين
ياسمين وهي تشهق وتبكي : طلقني يا يبه طلقني
شهد ضمت ختها وحزنت لها بعد بس ماتدري ليه ارتاحت من عبد الله زوج ختها
أبو ناصر : الله لا يبارك فيه
مها : شهد صعديها لغرفتها
شهد مسكت ي ختها ومشت معها وهي تمسح على شعرها
ناصر : الخسيس توقعت منه تارك زوجته ولا يدري عنها وبعد مايرجع يطلقها
مها : استغفر الله بس
.................................................. ..
بيت أبو راشد
أم راشد : فرح يا فرح
فرح : هلا خالتي
أم راشد : وينه راشد
فرح : طلع
أم راشد : وين راح
فرح : يا خالتي ماقال لي بس قال انه راح يطلع لأن عنده شغل ضروري
أم راشد : طيب
فرح : ليه تبين شي يا خالتي
أم راشد : لا
فرح: براحتك
بعدت فرح عنها
وجلست أم راشد
قطع تفكيرها
صوت محمد
محمد : السلام عليكم
أم راشد : هلا وغلابولدي وعليكم السلام
محمد ابتسم لها وقعد معها
أم راشد : ما تبي تسألني عن الموضوع
محمد : أي موضوع
أم راشد : نسيت
محمد : والله مو ذاكر يا يمه
أم راشد : موضوع زواجك
محمد تنهد
أم راشد : شبلاك تغير وجهك من قلت لك بالموضوع
محمد : ولا شي
أم راشد ة: لقيت لك بنت حلوة وصغيرة اسمها مريم هالبنت عيني عليها باردة حلووووة بشكل مو طبيعي وعمرها 18
محمد مو عاجبه كلام امه : طيب طيب
أم راشد : شنووو إلا طيب يعني اخطبها لك
محمد : يمه الله يهديكِ كيف تخطبينها لي البنت صغيرة
أم راشد : يعني من كبرك انت إلا يشوفك يعطيك 20
محمد : يمه بلاه هالكلام انا اصلاً موضوع الزواج مو ببالي
وقف وصعد غرفته
فتح الباب واستلقى على سريره
سمع صوت جواله
رفعه من دون مايشوف الرقم
محمد : الوو
عبد العزيز : السلام عليكم
محمد : وعليكم السلام منوو معاي
عبد العزيز : هلا محمد معاك عبد العزيز
محمد ابتسم : هلا والله كيفك عبد العزيز
عبد العزيز : انا بخير
محمد : الحمد الله
عبد العزيز : محمد انت فاضي الحين
محمد : أي
عبد العزيز : طيب انا عازمك برا البيت
محمد : براحتك بس وين
عبد العزيز : بـ .............
محمد : طيب نص ساعة وانا عندك
عبد العزيز : تسلم والله
محمد : الله يسلمك
سكر من عنده الجوال
وابتسم وقام حتى يروح لعبد العزيز
.................................................. ............
بيت زياد
كانت غرور تشاهد وتغير بالقنوات الفضائية لقت زياد نازل من الدرج
غرور : حبيبي
زياد : هلا
غرور : طالع
زياد : أي عندي شغل تبين شي حبيبتي
غرور : لا سلامتك
زياد : طيب اهتمين بنفسك
غرور : وانت بعد اهتم بنفسك
زياد : مع السلامة
غرور : الله يسلمك
طلع زياد
وهي قعدت بالصالة
تحس ان الحياة صارت احلا وبدت لها حياة جديدة
تحس بالأمان والراحة النفسية ماكانت تحس فيه من قبل
ابتسمت واستلقت على الكنب ونامت
.................................................. ...........
بيت ابو نواف
نواف : ندى يا الله قومين امي تنتظرنا تحت
ندى : طيب
نواف: ندى يا الله قومين صايرة تموتين على النوم
ندى : اف نواف تسهرني وتبيني اقوم بدري
نواف بعد عنها الغطا : يا الله قومي بلا كسل
ندى : طيب
قامت وهي تحس بالكسل ودوخة راس
توجهت للحمام (( الله يعزكم )) غسلت وصلت ونزلت مع نواف
.............
في غرفة ريمه
ظلت قاعدة بغرفتها وسرحانه
بالأنسان إلا دخل حياتها بدون ماتحس صار يهمها بكل شي
تفكيرها دوم فيه
ماتدري ليه تحس انها تستحي تقول لحد انها تحبه
عبد العزيز
هالأسم يغيرني فوق تحت
قطع سرحانها
صوت جوالها
ريمه : اف منوو الفاضي إلا متصل
رفعته وهي متمللة : الووو
ريان : ريمه
ريمه عرفت صوته : انت !!!!!! شنو تبي مني
ريان : ريمه انا قلت لك انا احبك صدقيني احبك
ريمه : اووه انت الكلام معاك ما منه فايدة
ريان : ريمه اعطيني فرصة
ريمه سكرت بوجها
اوف ياربي
ماكأنه كان يبي يضيعني
.......................................
(( ريان ))
يحس بالعذاب
بالألم
كيف دخلت قلبه وحبها
كيف
ماتمر دقيقة إلا يتذكرها فيه
يتذكر ملامح وجها البريئة
كلامها
خوفها منه يوم اخذها لشقته
قعد يصارخ بشقته
ريمهههههههه احبببببببببببببببببببببببببببببببببببببببك
احبك لا تخليني
يحس انه وحيد وغريب
ماعنده حد أحمد وتركه
ولي ناوي عليه
ريان
انسان متوسط
امه وابوه افترقوا من صغره
اثنينهم
يهتمون بحياتهم
ونسو ان عندهم ولد
اهملوه
تعرف على اصحاب السوء
وللأسف صار منهم
.................................................. .........
بيت أبو عبد العزيز
(( نور ))
ما تغذت لأن لقت اخوانها كلهم قاموا من الغذا
دخلت غرفتها
تحس بالحر
خاصتا ان التكيف
عطلان
طالعت نفسها بالمراية
تحس انها هاملة نفسها بالمرة
شنوو هالبس يا نور عن جد ماعندي ذووق
طلعت من غرفتها
توجهت لغرفة اريام
دقت الباب ودخلت
لقت غرفتها ظلما ومافيها انوار
عرفت انها نايمة
وطلعت
ظلت تدور بالبيت
نظفت كل شي
تحس بالملل
وتحس انها بروحها بالبيت واريام نايمه
سمعت صوت الجرس
انبسطت ان حد جا
بس خافت بنفس الوقت
طلعت برا تفتح الباب
نور : منوو
أحمد : احمد
نورخافت : شنوو تبي
أحمد : مافي تفضل
نور : اف تفضل
دخل احمد
دخلته نور للمجلس
نور واقفة تحت الباب
: عبد العزيز مش هنا
أحمد : طيب انا مو جاي لعبد العزيز جاي اشوف خطيبتي
نور : احمد اخلص شنوو تبي
أحمد وقف : لا بس جاي ابي احدد معك موعد الزواج
نور : هااااااااااااااااااا
أحمد : ليييه منصدمة تضنين اننا راح نضل كذا
نور : لا بس
أحمد تقرب منها
وبين طوله بالنسبة لها : شنوو إلا بس
نور بعدت عنه لأن وجوده يوترها : انا ما ابي اتزوج الحين
أحمد بكذب وتمثيل : بس انا ما اقدر على فراقك ساعة وحدة
نور تجمدت : احمد شنووو تقصد
أحمد مسك يدها : ابيك تكونين معي
نور بتوتر وخوف : احمد شايف اخوي مو هنا بسكت لك حنا بعدنا مخطوبين
أحمد من داخه منقرف : طيب معي لك هدية
نور : لا تتعب حالك ما ابي شي منك
أحمد ضاغط على نفسه : طيب يا حلوة براحتك وتراني زعلت منك
بعد عنها وطلع من المجلس متجه للباب
نور : هذا من صدقه يتكلم بجد ولا شنووو
لحقته قبل لا يطلع نور : احمد
احمد التفت لها : تبين شي
نور : لا بس انا مو فاهمتك
أحمد : تصدقين ان حتى انا مو فاهم نفسي
نور : شنوو تقصد
أحمد : إذا جا عبد العزيز سلميلي عليه
طلع من البيت
يحس انه ما يبي يتزوج يكره البنات وكلامهم إلا يمرض
دخل سيارته
وع كيف سويت كذا
عن جد تقرف هالنور
مدري كيف لمست يدها
الحين راح تصدق وبالنهاية هي إلا بتطلب مني اننا نقرب موعد الزواج وبعدها بتشوفين يا نور كلامك كيف برد عليه
.................................................. ..........
بيت سعود
دخل سعود للبيت
لقى مرام تنتظره وهي مبتسمة
ابتسم لها
مرام : كيف الشغل معاك اليوم
سعود : حلووو
مرام : اهاا طيب
سعود : طيب يارنيم الحب ايش رايك نطلع
مرام : رنيم الحب انت
سعود ارتبك : لا بس عرفت انك مسجلة بالمنتدى انا بعد سجلت فيه
مرام : صدق شنوو اسمك
سعود ارتبك : هههه ما جاوبتيم بنطلع ولا لأ
مرام ابتسمت : دقايق واكون جاهزة
سعود ابتسم لها : طيب انا راح انتظرك برا
مرام ابتسمت له وصعدت غرفتها تلبس
فتحت الدولاب شنووو البس
مدت يدها تبي تطلع ثوبها
حست بدوخه
قعدت على السرير
تنفست بصعوبه
وبعدها بفترة حست بأرتياح وراحت تلبس
.................................................. ....
بيت خالد
شذى : ياربي وينه ما يرفع الجوال
غرام : احسن عساه يكون مات
شذى : لا تتكلمين على اخوكِ كذا
غرام : اوووه من حلاته يعني
شذى : شنوو منتي خايفة اخوكِ صار له ثلاثة ايام مادخل البيت
غرام : يمكن مسافر
شذى : قلبي يقول لي شي ثاني انا مو مطمنه
غرام دق جوالها
خافت من الرقم ورفعت
عزام : الووو
غرام : نعم
عزام بخجل من إلا سواه بأخت صاحبة : انتي غرام
غرام : أي
عزام : امك وينها
غرام : شنوو تبي بأمي
عزام : وينهاااا
غرام : لحظة
مدت غرام لأمها الجوال
شذى مافهمت بس اخذت الجوال
شذى : الووو
عزام : هلا خالتي
شذى : منووو معاي
عزام : انا صاحب خالد
شذى : خالد فيه شي
عزام : لا بس انا اسأل عنه لأني مالقيته وجواله مايرفعه
شذى : يا قلبي على ولدي
.................................................. ......
في المسجد
(( خالد ))
رفع المصحف وظل يرتل
اول مرة يدري انه صوت حلوو بالتلاوة
ظل يرتل ويقرا
استغفر ربه سكر القرآن
وظل ندمان
كيف ماكان يصلي امه عمرها ماقالت له كيف يصلي حتى
نزلت دموعه
صلى ركعتين
وطلع من المسجد وهو مطمأن
صعد سيارته
ولقى بالصدفة بالطريق البنت إلا كان يكلمها
سارة : خالد حبيبي
خالد بعد سيارته
ماعاد يحب يشوف هالأشكال إلا تبيع نفسها
سارة عصبت شنوو صار له اكيد شاف وحدة غيري
.................................................. ...................
بيت أبو خالد
هبه
ظلت تذاكر لأيام الأمتحانات لأنها قربت
تبي تجد وتنجح
هاذي الأيام قاضية وقتها بالمذاكرة
حست بالنعاس
استلقت على سريرها
غمضت عيونها
ومن التعب نامت بدون ما تحس
ومع نومها
ظل جوالها يدق
ويدق
ويدق
لكنها ماكانت تحس فيه لأنها من التعب ناااامت نوم عميق
.................................................. ...............
بيت عبد العزيز
دخل محمد البيت مع عبد العزيز
دخلوا و ظلوا يتكلموا
ويشكو الحال لبعض
بالفترة الأخيرة صاروا اصحاب ومايفارقون بعض كثير
...........................
(( اريام ))
قعدت من نومها
إلا ماتهنت فيه
طول وقتها تفكر
بالزواج
وبالنهاية قررت انها توافق
تبي تشيل همها من عبد العزيز
ظلت تفكر كيف راح تعيش مع هذا الانسان
طلعت من غرفتها
حتى تقول لعبد العزيز موافقتها
سمعت صوت معها
تراجعت
ورجعت غرفتها
.................................................. ..
بيت أبو أحمد
أبو أحمد بصراخ : قلت لك ماعندي لك شي
أحمد
ظل يسمع صراخ ابوه
على انسانة طول عمره يكرها
من يشوف امه وابوه كذا
يكره نور اكثر
وخايف بعد من اليوم إلا بيشوفها مع غيره
أبو أحمد سكر الجوال : الله ياخذ اليوم إلا عرفتك فيه
أحمد ظل ساكت يراقب ابوه
أبو أحمد : أحمد الله يهديك متى رح تقرروا موعد الزواج
أحمد : بعد 3 اسابيع
أبو أحمد : ونور هي إلا قالت
أحمد : أي
أبو أحمد :انت تزورها
أحمد : احيانا بس مو كثير
أبو أحمد ارتاح : طيب انتظر اليوم إلا تجيب لي الولد يا احمد
أحمد ظل ساكت وبقلبه
ما اضن تشوف حفيدك طول عمرك
.................................................. ............
بيت عبد العزيز
ظلت نور بغرفتها من طلع احمد
وآخر مكالمة بينها وبينه
يقول لها ان يبي الزواج بعد الامتحانات بعد ثلاثة اسابيع
ياربي شنوو إلا مخبا لي
شنووو احمد ناوي يسوي فيني
سمعت صوت عبد العزيز يناديها
وبنفس الوقت دق جوالها
رفعته
أحمد : السلام عليكم
نور بتعب : وعليكم السلام
أحمد : نور صوتك فيه شي
نور : لا لا
أحمد : طيب انا كلمت ابوي وخلاص مثل ما قلت لك بعد ثلاثة اسابيع
نور: طيب
أحمد : شنووو إلا طيب
نور تحس بألم شديد براسها : مدري
أحمد حس بشي
كان راح يتكلم لها
لكن لقى ان جوالها تقفل
وقف بسرعة
حس بالخوف يحس ان صار لها شي
طلع من البيت بسرعة
أبو أحمد : احمد وين
أحمد مارد عليه وطلع
.................................................. ....
(( عبد العزيز ))
عبد العزيز : نور وينك يا نور
اريام
اتجهت لغرفت نور فتحت الباب ولقتها
على السرير والجوال تحت
اريام : عبد العزيز نور
عبد العزيز دخل ولقى اخته طايحة
اريام : خذها للمستشفى
عبد العزيز : هاتين عباتها
اريام لبست نور عباتها
طلع عبد العزيز برا يشغل السيارة
|