أنا العَلامَةُ الشَيخُ ألحَجاري الرُمَيثي المُفَسِرُ لِلقُرآن
أناشِدُكُم اللـَّه يا أصحابَ المَنتدَيات وَأعضاءِها بحَقِ
الحَبيب مُحَمدٍ المُصطَفى وَألِ بَيتِهِ الطَيبينَ الطاهِرين
أريـدُ جَوابَكُم بالـرَدِ عَلـيْنا سِـلْباَ كانَ أمْ إيجاباً دُونَ
حَرَجٍ وَبقـَدَرِ اسْتِطاعَتكُم لِفهْمِ تَفسِير القـُرآن يُعتَبرُ
إحصائِياً لِمَوْقِفِنا لَعَلَ الرَد السِلْبِي مِنكُم يُعتَبَر حِجَةٌ
عَليَّّ لِيَسْتَشْهِدُوا بـِهِ أهالِي الرُمَيثَة ضِدي, وإنْ كانَ
إيجابياً مِنكُم فَلا حِجَةٌ لأهالِي الرُمَيثة بَعدَ شَهادَتِكُم
لِي عَليهِم عَسى أنْ تَخرجَ تِلكَ اللُجاجَةِ مِنْ أوْهامِهِم
فهـذِهِ أوَلُ شَـهادَةٍ قَـَد وَرَدَت مِـن مُـنتَدياتِ أفـْـواجِ
المُقاوَمَة ألُبنانِيَة أمَل أصحاب السَيد مُوسى الصَدر
وَحامِل أمانتَهُ دَولَة الرَئِيس نَبيه بَرِّي رَئِيس حَرَكة
أمْل وَرئِيس مَجْلِس النُواب اللُبنانِي,,
افتح هذا الرابط وشاهِد الرسالَة بالرَدِ عَلينا