[فلسفة واقعنا...]

قَسَت كَربَلاءُ فَسوفَ أَعـود
وَأُكمِلُ قَولِي بِمَـا قَد بَـدَى
سَـلامٌ عَليكَ مَعيـنَ الخُلُود
سَـلامٌ عَليكَ سَلِيـبَ الرَّدَى

هذي ـإهوـأأأإي أعجبتني ظليت من أول ما قرأتها أرددها ،،
،، ـإقتراح ،، ضعهم في مواضيع مستقلة في قسم أدب الطف

القصيدة الثانية ،،لم أجد التعليق المناسب

الثآإلثة ،،

هذه قصيدة من الشعر الحُر ( ليست حُسينية )

وإنما مُحاولة أُحاكي فيها أُسلوب الأستاذ أحمد مطر

أسلوب الأستاذ احمد مطر رائع و قد تكون اقتربت كثيرا من الإيقاع في الكلمات

لكنكـ لم تصل لتلكـ السخرية اللاذعة التي تميز بها الشاعر
و لا أعتقد أن أحداً سيجيدها مثله ،،!
القصيدة جميلة معانيهاا و تراكيبها لكن يوجد زحاف بالبيت الأخير
مع ذلكـ فقد أتقنت إيقاع الشاعر أحمد مطر بصورة عجيبة

ملاحظة ،،: لاحظت بالرغم أنكـ تفضل العاميه إلا أن أغلب شعركـ فصيح /!\

[ لدي قصيدة حُسينية باللهجة اللعراقية مكونة من 50 بيت وهيَ آخر ماكتبت سأُلقيها بإذن الله في

شهر محرم الحرام وهي ستكون أولى مُحاولاتي في الكتابة باللهجة العراقية وأولى مُحاولات الإلقاء الشعري ] أسألكم الدعاء بالموفقية

الإلقاء العراقي أجمل إلقاء على ظهر الوجود ،، البركة في مديرنا سيهاتي يحطها

موـؤفق إن شاء الله ،، بقوة تحمست لسماعها ،،

]أتمنى بالفعل أن يح
صل للجميع وهو حتماً لم يحدث لي وحدي لكنه بعد سؤالي لعدة من الرواديد تأكدت أنه لم يحدُث للجميع !!

سمعت أثناء مقابلات الرواديد بأنهم يشعرون بهذا الشعور كما في الكتابة يحصل لي
========
شكرا على التوضيح المقنع لأن نفسي كانت بحاجة لأني أقنعها ،،!

بذلكـ أختتم عوداتي :p
شكراً لحضوركـ