قم جدد الحزن في العشرين من صفر ففيه ردت رؤوس الآل للحفر
آل النبي التي حلت دمــــــاؤهم في دين قوم جميع الكفر منه بري
يا مؤمنون احزنوا فالنار شاعلـة ترمى على عروة الإيمان بالشرر
ضجوا لسفرتهم وابكـــوا لرجعتهم لا طبتِ من رجعةٍ كانت ومن سفر
عـظـّم الله أجـورنـا وأجـوركــم بـمـصــــاب
أبـي عبـدالله الحسـين علـيه السـلام
ببالغ الحزن والاسى....أقدم احر التعازي لسيدي ومولاي صاحب العصر والزمان(عج)
في آربعين آلامآ م أبا عبدالله آلحسين بن علي عليهما آلسلام... والى إدارة ومشرفين وأعضاء منتدى صوت الرادودهذه الذكرى الأليمه على قلوبنا التي تعود لنا على مدى السنين
وبمناسبة هذا المصاب العظيم الذي أهتـّزت له السماوات والاراضين
كما نعزي صاحب العصر والزمان الإمام المهدي عجل الله فرجه بمصاب جدهـ الإمام آلحسين عليهآالسلام
ونعزي المراجع الدينية والناس أجمعين .. سائلين الله عز وجل الثواب والأجر
قم جدد الحزن في العشرين من صفر ففيه ردت رؤوس الآل للحفر
آل النبي التي حلت دمــــــاؤهم في دين قوم جميع الكفر منه بري
يا مؤمنون احزنوا فالنار شاعلـة ترمى على عروة الإيمان بالشرر
ضجوا لسفرتهم وابكـــوا لرجعتهم لا طبتِ من رجعةٍ كانت ومن سفر
فوق خدي سالت دموع عيني .
تقول ليتني من زوار الحسين
وأجدد العهد في زيارة الاربعين .
عظم الله اجوركم
نسألكم الدعاء جميعاً ورزقنا الله واياكم زيارة ابي عبدالله الحسين
ذكرى أربعينية الامام الحسين (ع)20 صفر
عظم الله لك الأجر سيدي يارسول الله
عظم الله لك الأجر سيدي يا أميرالمؤمنين
عظم الله لك الأجر سيدتي يافاطمة الزهراء
عظم الله لكم الأجر يا أهل بيت النبوة وموضع الرسالة
عظم الله لك الأجر يا بقية الله في أرضه وخليفته المهدي المنتظر أرواح العالمين لك الفدا
وعجل الله تعالى لك الفرج وجعلنا من انصارك وأعوانك والمجاهدين تحت لوائك
والمستشهدين بين يديك في جملة أوليائك برحمتك ياالله ياالله ياالله ويا أرحم الراحمين ..
وتعتبر زيارة سيد شباب أهل الجنة في يوم الأربعين من علامات المؤمنين
فقد جاء في الحديث المروي عن الإمام أبي محمد العسكري (عليهما السلام) انه قال:
علامات المؤمن خمس
صلاة الاحدى والخمسين وزيارة الأربعين
والتختم في اليمين وتعفير الجبين
والجهر ببسم الله الرحمن الرحيم
وزيارة الأربعين من المستحبات المؤكدة ولها فضل عظيم
ويذكر انه في العشرين من صفر كـــان رجوع حرم سيدنا الإمام أبي عبد الله (ع) من الشام إلى مدينة الرسول (ص) وهو اليوم الذي ورد فيه جابر بن عبد الله بن حزام الانصاري صاحب رسول الله (ص) من المدينة إلى كربلاء لزيارة قبر الإمام أبي عبد الله الحسين (ع) فكان أول من زاره من الناس، وذكر العلامة المجلسي (قدس سره) في بحار الانوار العلّة في استحباب الزيارة في هذا اليوم حيث قال: