[لؤلؤه نادره]

ما دعا بهذا الدعاء أحد قط ثلاث مرات إلا أعطي ما سأل.

إن الله سبحانه وتعالى فتح أمام عباده المؤمنين أبوابا واسعة يدخلون من خلالها كي ينالوا جزيل عطاياه وهباته العظيمة, وإن الذكر هو أحد البوابات العظيمة للدخول إلى ساحة عطاء الله و فضله, وقد وردت عن المعصومين عليهم السلام أذكار خاصة لتسهيل قضاء الحوائج ومن بينها قراءة هذا الذكر ثلاث مرات :

" يا حيُ يا قيومُ، يا حيُ لا يموتُ، يا حيُ لا إله إلا أنتَ، أسألُك بأن لك الحمدُ لا إله إلا أنتَ المنانُ، بديعُ السمواتِ والارضِ، يا ذا الجلالِ والاكرامِ ".

في بحار الأنوار / جزء 92 / صفحة [191]

عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه دعا وأمن عليه على بن أبي طالب عليه السلام في المهمات، وقال : ما دعا بهذا الدعاء أحد

قط ثلاث مرات إلا أعطي ما سأل، إلا أن يسأل مأثما أو قطيعة رحم، وهو أن يقول:

" يا حيُ يا قيومُ، يا حيُ لا يموتُ، يا حيُ لا إله إلا أنتَ، أسألُك بأن لك الحمدُ لا إله إلا أنتَ المنانُ، بديعُ السمواتِ والارضِ، يا ذا الجلالِ والاكرامِ ".

إضاءة :

ينبغي للإنسان أن يكون ملتفتا إلى شروط استجابة الدعاء و التي من بينها التوجه القلبي الخالص و الصادق نحو الله سبحانه وتعالى و الثقة بالاستجابة وحسن الظن بالله سبحانه وتعالى.

طبعا ما راح تنسوني من الدعاااااااااااء صح

لكم خااااااااااالص ودي

لؤلؤه نااااااااااااادره